الرعاية و الدعم الإجتماعي

الرعاية الاجتماعية هي مجموعة متنوعة من البرامج والخدمات المقدمة من خلال الجهود التطوعية والخيرية للجهات الرسمية وغير الرسمية، والتي تهدف إلى خدمة المجتمعات التي تعاني من الفقر والحاجة وأفرادها العاجزين عن خدمة ذواتهم، وذلك لوضع حد للصعوبات والتحديات التي تعانيها تلك المجتمعات والوقاية منها.

الرعاية الاجتماعية في الإسلام تعد مسؤولية الرعاية الاجتماعية في الإسلام شاملةً للفرد والجماعة والدولة نفسها، وذلك متمثل في قول النبي- صلى الله عليه وسلم-: "كُلُّكُمْ راعٍ، وكُلُّكُمْ مَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ"، وحافز المسلم هو شعوره المستمر بأهمية القيام بحق المجتمع عليه بغية الأجر من الله -سبحانه- وتعالى. ويتضح ذلك جليًّا في التشريعات الإلهية الحكيمة من فرض الزكاة، وذلك لتزكية نفوس المسلمين من الشح وتطهيرها وتنمية أموالهم وتحقيق التكافل بين أبناء المجتمع، وكذلك النفقة المفروضة على الرجل للقيام بشؤون أسرته، والصدقات التي يقدمها الفرد تبعًا لظروفه وقدرته

فجمهورية تشاد بها كثافة سكانية متزايدة بشكل ملحوظ حيث يقدر عدد السكان باكثر من 17 مليون فرد أغلبهم يقطنون المناطق الريفية التي تفتقر الى الكثير من الخدمات الأساسية و تقدر نسبة السكان تحت خط الفقر في جمهورية تشاد 86 % ونسبة شدة الحرمان لأكثر من 62.3 % .

كما تأثرت الدولة و ناتجها المحلي جراء الجوائح و الكثير من النزاعات و الحروب إضافة الى ذلك أزمات دول الجوار ألغت بظلالها على الدولة

فدأبت المنظمة في تقديم الدعم و العون المباشر للفئات الضعيفة و الأكثر حوجة في المجتمع . و كان الإهتمام الأكبر في حصر الأسر التي تعول الأرامل و الأيتام و تقديم العون المباشر لهم من خلال مشاريع و برامج صممت لسد الحوجة.

حيث إستهدفت منظمة الصفا في البدء أسر الأيتام والأرامل في مدينتي إنجمينا و موسرو منذ عام 2020م و يزداد عدد الأسرالمستهدفة عام بعد عام كما نخطط أن يشمل برنامج الرعاية الإجتماعية ليشمل 10 مدن في جمهورية تشاد و ذلك بحلول عام 2025م .

برامج الرعاية الأجتماعية التي تقدمها المنظمة تشمل :

مشروع كفالة الأيتام و الأرامل .

يقدم من خلال هذا المشروع حقيبة مواد تموينية شهرية تقدم للاسر التي تأوي الأيتام و تحتوي الحقيبة على :(زيت – دقيق – سكر –لوبيا –أرز – لبن ) .

  • مشروع حقيبة رمضان .

خلال شهر الخير شهر رمضان المعظم تسعى المنظمة في زيادة عدد الأسر التي تشملهم برامج الرعاية الإجتماعية و تم إضافة فئة الأسر المتعففة و الأكثر حوجة  فخصصت المنظمة حقيبة رمضانية بها مواد تموينية تحتوي الحقيبة على : (زيت – دقيق قمح– دقيق ذرة – سكر –لوبيا –أرز – لبن- كركدي – تمر ) .

في الجدول أدناه يوضح بالأرقام عدد المستفيدين من المشروع من عام 2020 م و حتي 2023م

  • مشروع فرحة عيد الفطر :

في هذا المشروع التكافلي تشرف المنظمة على عملية تجميع التبرعات العينية من ملابس لمختلف الفئات العمرية و العاب الأطفال من المتبرعين و توزيعها على المحتاجين وفق كشوفات الحصر قبيل عيد الفطر المبارك بيوم واحد .

في الجدول أدناه يوضح بالأرقام عدد المستفيدين من المشروع من عام 2020 م و حتي 2023م

  • مشروع الأضحية :

في هذا اليوم المبارك من كل عام تعمل منظمة الصفا على مشاركة في إحياء هذه الشعيرة المعظمة وسط الأسر المتعففة و المحتاجة و ذلك بذبح الأضاحي و تقسيمها للأسر المستهدفة .

الرعاية و الدعم الإجتماعي

الرعاية و الدعم الإجتماعي

الرعاية الاجتماعية هي مجموعة متنوعة من البرامج والخدمات المقدمة من خلال الجهود التطوعية والخيرية للجهات الرسمية وغير الرسمية، والتي تهدف إلى خدمة المجتمعات التي تعاني من الفقر والحاجة وأفرادها العاجزين عن خدمة ذواتهم، وذلك لوضع حد للصعوبات والتحديات التي تعانيها تلك المجتمعات والوقاية منها.

الرعاية الاجتماعية في الإسلام تعد مسؤولية الرعاية الاجتماعية في الإسلام شاملةً للفرد والجماعة والدولة نفسها، وذلك متمثل في قول النبي- صلى الله عليه وسلم-: "كُلُّكُمْ راعٍ، وكُلُّكُمْ مَسْؤُولٌ عن رَعِيَّتِهِ"، وحافز المسلم هو شعوره المستمر بأهمية القيام بحق المجتمع عليه بغية الأجر من الله -سبحانه- وتعالى. ويتضح ذلك جليًّا في التشريعات الإلهية الحكيمة من فرض الزكاة، وذلك لتزكية نفوس المسلمين من الشح وتطهيرها وتنمية أموالهم وتحقيق التكافل بين أبناء المجتمع، وكذلك النفقة المفروضة على الرجل للقيام بشؤون أسرته، والصدقات التي يقدمها الفرد تبعًا لظروفه وقدرته

فجمهورية تشاد بها كثافة سكانية متزايدة بشكل ملحوظ حيث يقدر عدد السكان باكثر من 17 مليون فرد أغلبهم يقطنون المناطق الريفية التي تفتقر الى الكثير من الخدمات الأساسية و تقدر نسبة السكان تحت خط الفقر في جمهورية تشاد 86 % ونسبة شدة الحرمان لأكثر من 62.3 % .

كما تأثرت الدولة و ناتجها المحلي جراء الجوائح و الكثير من النزاعات و الحروب إضافة الى ذلك أزمات دول الجوار ألغت بظلالها على الدولة

فدأبت المنظمة في تقديم الدعم و العون المباشر للفئات الضعيفة و الأكثر حوجة في المجتمع . و كان الإهتمام الأكبر في حصر الأسر التي تعول الأرامل و الأيتام و تقديم العون المباشر لهم من خلال مشاريع و برامج صممت لسد الحوجة.

حيث إستهدفت منظمة الصفا في البدء أسر الأيتام والأرامل في مدينتي إنجمينا و موسرو منذ عام 2020م و يزداد عدد الأسرالمستهدفة عام بعد عام كما نخطط أن يشمل برنامج الرعاية الإجتماعية ليشمل 10 مدن في جمهورية تشاد و ذلك بحلول عام 2025م .

برامج الرعاية الأجتماعية التي تقدمها المنظمة تشمل :

مشروع كفالة الأيتام و الأرامل .

يقدم من خلال هذا المشروع حقيبة مواد تموينية شهرية تقدم للاسر التي تأوي الأيتام و تحتوي الحقيبة على :(زيت – دقيق – سكر –لوبيا –أرز – لبن ) .

  • مشروع حقيبة رمضان .

خلال شهر الخير شهر رمضان المعظم تسعى المنظمة في زيادة عدد الأسر التي تشملهم برامج الرعاية الإجتماعية و تم إضافة فئة الأسر المتعففة و الأكثر حوجة  فخصصت المنظمة حقيبة رمضانية بها مواد تموينية تحتوي الحقيبة على : (زيت – دقيق قمح– دقيق ذرة – سكر –لوبيا –أرز – لبن- كركدي – تمر ) .

في الجدول أدناه يوضح بالأرقام عدد المستفيدين من المشروع من عام 2020 م و حتي 2023م

  • مشروع فرحة عيد الفطر :

في هذا المشروع التكافلي تشرف المنظمة على عملية تجميع التبرعات العينية من ملابس لمختلف الفئات العمرية و العاب الأطفال من المتبرعين و توزيعها على المحتاجين وفق كشوفات الحصر قبيل عيد الفطر المبارك بيوم واحد .

في الجدول أدناه يوضح بالأرقام عدد المستفيدين من المشروع من عام 2020 م و حتي 2023م

  • مشروع الأضحية :

في هذا اليوم المبارك من كل عام تعمل منظمة الصفا على مشاركة في إحياء هذه الشعيرة المعظمة وسط الأسر المتعففة و المحتاجة و ذلك بذبح الأضاحي و تقسيمها للأسر المستهدفة .

ساهم في التطوع، لتعمق انتماءك للوطن وتخدم أهدافه السامية

تواصل معنا الآن